أغذية لتقوية المناعة
0 Comments
أغذية لتقوية المناعة
الحمضيات: يمكن الحصول على كميات جيّدة من فيتامين ج عن طريق إضافة الحمضيات إلى النظام الغذائي، ويعدّ فيتامين ج أو ما يسمّى بحمض الأسكوربيك عنصراً ضرورياً لتحفيز جهاز المناعة لزيادة قوته، كما يمتلك دوراً مهمّاً في مكافحة الالتهابات، والفيروسات، والبكتيريا
البروكلي: يعدّ البروكلي مصدراً غنيّاً بفيتامين ج، كما أنّه يحتوي على مجموعة من مضادات الأكسدة القوية، كالسلفورافان، وبالتالي فإنَّ تناوله بانتظام كجزء من نظام غذائي صحي يعدُّ من الخيارات الجيّدة لدعم صحة الجهاز المناعي
السبانخ: يعدُّ السبانخ مصدراً غنيّاً بفيتامين ج، بالإضافة إلى احتوائه على مركب البيتا كاروتين والعديد من مضادات الأكسدة، لذا فإنَّ تناوله بمكن أن يساعد على زيادة قدرة الجهاز المناعي على مكافحة العدوى،كما يعدُّ السبانخ أحد أفضل مصادر
الثوم: ذكرت مراجعة نشرت في مجلة عام 2015 أنّ الثوم يمتلك تأثيراً يخفف الالتهاب ويُعزز من وظائف الأمعاء بتحفيز بعض أنواع الخلايا المناعية كالخلية البلعمية، والخلية اللمفاوية، والخلايا الفاتكة الطبيعية التي تنتج الأجسام المضادة، وتعديل شكل السيتوكين ، وغيرها
ذور دوار الشمس: تحتوي بذور دوار الشمس على كمية عالية من الدهون، بما فيها الدهون المتعدّدة غير المشبعة وقد أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران ونُشرت في مجلةأنَّه يمكن استخدام الأحماض الدهنية غير المشبعة في التخفيف من الأمراض الالتهابية، وذلك اعتماداً على خصائصها المناعية، فقد أظهرت النتائج أنَّ إضافة هذه الأحماض للنظام الغذائي الغني بزيت الزيتون، أو زيت عباد الشمس، أو زيت جوز الهند المهدرج قد يلعب دوراً هامّاً كعامل معدِّل لوظائف الخلايا المناعية،كما تعدُّ بذور دوار الشمس مصدراً لفيتامين هـ الذي يؤثر كمضاد للأكسدة، ويكافح الجذور الحرة ، وقد يحسن من وظائف المناعة
الزنجبيل: يمكن أن تساعد مضادات الأكسدة والمواد الغذائية الأخرى الموجودة في الزنجبيل على تقليل خطر الإصابة بالالتهابات والأنواع المختلفة من العدوى، أو تخفيفها
الكركم: يمتلك الكركم نشاطات قويّة مضادة للميكروبات، ومضادة للأكسدة، وبالتالي خفض قدرة الميكروبات والفيروسات على التكاثر، مع زيادة قدرة الجهاز المناعي على مكافحة العدوى وتعزيز مناعة الجسم
الكيوي: يحتوي الكيوي على كميات جيّدة من فيتامين ج، والكاروتينات والبوليفينولات والألياف غذائية، تعدُّ جميعها عناصر ضرورية ومفيدة للجهاز المناعيمستخلص الكيوي يمتلك قدرة على تعزيز علامات المناعة الفطرية والمكتسبة؛ حيث إنَّه ساعد على تعزيز استجابات الأمعاء المخاطية، والأجسام المضادّة، وسيتوكين الإنترفيرون غاما ، مع نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية بشكل ملحوظ
الكاكاو: يُعدّ الكاكاو من الأطعمة الغنيّة نسبياً بالبوليفينول، مما يجعله مضاداً قوياً للأكسدة، كما أنَّه يؤثر بشكل إيجابي في الجهاز المناعي، وبشكل خاص في الاستجابة الفطرية الالتهابية، والاستجابة المناعية التكيّفية الكليّة والمَعويّة، وقد أشارت دراسة أولية أنَّ النظام الغذائي المحتوي على الكاكاو أنتج تغييرات مفيدة في تكوين الخلايا اللمفاوية الموجودة في الأنسجة اللمفاوية الثانوية بالإضافة إلى السيتوكينات التي تفرزها الخلايا التائية، وما تزال
العسل: يعدّ العسل مضاد طبيعياً للأكسدة؛ حيث إنَّه يساهم في تحسين استجابات مضادات الأكسدة، ومضادات الالتهابات، ومضادات الطفرات، وتنظيم المناعة داخل الجسم، وقد تبيّن أنَّ العسل يؤثر في مسارات تواصل الخلايا وتبادل الإشارات فيما بينها، والأهداف الجزيئية داخل الجسم، كتحفيز إنزيم الكاسبيزفي الموت الخلوي المبرمج، وتحفيز أنواع متعددة من الخلايا المناعية، وتثبيط تكاثر الخلايا، وإيقاف دورة الخلية، وتثبيط أكسدة البروتين الدهني ، وغيرها الكثير
البابايا: أشارت دراسة أولية على الفئران نُشرت في مجلة عام 2012 إلى أنَّ تناول مستخلص البابايا بشكل يومي ساعد بشكل ملحوظ على خفض الإجهاد التأكسدي، وتحسين الوظائف المناعية المُعتمدة على عدد من الأجسام المضادة، والتي انخفضت في الدراسة نتيجة تعرّض الفئران لمركّب الأكريلاميد
السبانخ: يعدُّ السبانخ مصدراً غنيّاً بفيتامين ج، بالإضافة إلى احتوائه على مركب البيتا كاروتين والعديد من مضادات الأكسدة، لذا فإنَّ تناوله بمكن أن يساعد على زيادة قدرة الجهاز المناعي على مكافحة العدوى،كما يعدُّ السبانخ أحد أفضل مصادر
الثوم: ذكرت مراجعة نشرت في مجلة عام 2015 أنّ الثوم يمتلك تأثيراً يخفف الالتهاب ويُعزز من وظائف الأمعاء بتحفيز بعض أنواع الخلايا المناعية كالخلية البلعمية، والخلية اللمفاوية، والخلايا الفاتكة الطبيعية التي تنتج الأجسام المضادة، وتعديل شكل السيتوكين ، وغيرها
ذور دوار الشمس: تحتوي بذور دوار الشمس على كمية عالية من الدهون، بما فيها الدهون المتعدّدة غير المشبعة وقد أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران ونُشرت في مجلةأنَّه يمكن استخدام الأحماض الدهنية غير المشبعة في التخفيف من الأمراض الالتهابية، وذلك اعتماداً على خصائصها المناعية، فقد أظهرت النتائج أنَّ إضافة هذه الأحماض للنظام الغذائي الغني بزيت الزيتون، أو زيت عباد الشمس، أو زيت جوز الهند المهدرج قد يلعب دوراً هامّاً كعامل معدِّل لوظائف الخلايا المناعية،كما تعدُّ بذور دوار الشمس مصدراً لفيتامين هـ الذي يؤثر كمضاد للأكسدة، ويكافح الجذور الحرة ، وقد يحسن من وظائف المناعة
الزنجبيل: يمكن أن تساعد مضادات الأكسدة والمواد الغذائية الأخرى الموجودة في الزنجبيل على تقليل خطر الإصابة بالالتهابات والأنواع المختلفة من العدوى، أو تخفيفها
الكركم: يمتلك الكركم نشاطات قويّة مضادة للميكروبات، ومضادة للأكسدة، وبالتالي خفض قدرة الميكروبات والفيروسات على التكاثر، مع زيادة قدرة الجهاز المناعي على مكافحة العدوى وتعزيز مناعة الجسم
الكيوي: يحتوي الكيوي على كميات جيّدة من فيتامين ج، والكاروتينات والبوليفينولات والألياف غذائية، تعدُّ جميعها عناصر ضرورية ومفيدة للجهاز المناعيمستخلص الكيوي يمتلك قدرة على تعزيز علامات المناعة الفطرية والمكتسبة؛ حيث إنَّه ساعد على تعزيز استجابات الأمعاء المخاطية، والأجسام المضادّة، وسيتوكين الإنترفيرون غاما ، مع نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية بشكل ملحوظ
الكاكاو: يُعدّ الكاكاو من الأطعمة الغنيّة نسبياً بالبوليفينول، مما يجعله مضاداً قوياً للأكسدة، كما أنَّه يؤثر بشكل إيجابي في الجهاز المناعي، وبشكل خاص في الاستجابة الفطرية الالتهابية، والاستجابة المناعية التكيّفية الكليّة والمَعويّة، وقد أشارت دراسة أولية أنَّ النظام الغذائي المحتوي على الكاكاو أنتج تغييرات مفيدة في تكوين الخلايا اللمفاوية الموجودة في الأنسجة اللمفاوية الثانوية بالإضافة إلى السيتوكينات التي تفرزها الخلايا التائية، وما تزال
العسل: يعدّ العسل مضاد طبيعياً للأكسدة؛ حيث إنَّه يساهم في تحسين استجابات مضادات الأكسدة، ومضادات الالتهابات، ومضادات الطفرات، وتنظيم المناعة داخل الجسم، وقد تبيّن أنَّ العسل يؤثر في مسارات تواصل الخلايا وتبادل الإشارات فيما بينها، والأهداف الجزيئية داخل الجسم، كتحفيز إنزيم الكاسبيزفي الموت الخلوي المبرمج، وتحفيز أنواع متعددة من الخلايا المناعية، وتثبيط تكاثر الخلايا، وإيقاف دورة الخلية، وتثبيط أكسدة البروتين الدهني ، وغيرها الكثير
البابايا: أشارت دراسة أولية على الفئران نُشرت في مجلة عام 2012 إلى أنَّ تناول مستخلص البابايا بشكل يومي ساعد بشكل ملحوظ على خفض الإجهاد التأكسدي، وتحسين الوظائف المناعية المُعتمدة على عدد من الأجسام المضادة، والتي انخفضت في الدراسة نتيجة تعرّض الفئران لمركّب الأكريلاميد
نصائح عامة لتقوية جهاز المناعة
يعدّ اختيار نمط الحياة الصحي، واتّباع استراتيجيات الحياة الصحية أفضل خطوة للحفاظ على قوة جهاز المناعة وصحّته، وتبين النقاط الآتية نصائح عامّة لتقوية جهاز المناعة
الإقلاع عن التدخين
تناول نظام غذائي غنيّ بالخضروات والفواكه. تجنّب الأطعمة والمشروبات الغنيّة بالسكر؛ حيث إنّها تسبب خفض الخلايا المناعية التي تهاجم البكتيريا لبضع ساعات على الأقل من تناوله
ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم مدّة 30 دقيقة، الأمر الذي يساعد الجهاز المناعي على مكافحة العدوى، وتحسين النوم. المحافظة على الوزن الصحي. أخذ قسط كافٍ من النوم، والذي يتراوح بين 7 إلى 9 ساعات بالنسبة للبالغين، حيث يمكن أن يسبب عدم الحصول على هذا القدر الكافي ارتفاع مستويات هرمونات الإجهاد، والالتهاب في الجسم
تخفيف الضغوط التي تسببّ ارتفاع هرمونات الإجهاد والتوتّر، وانخفاض الاستجابات المناعية للجسم. غسل اليدين بشكل منتظم، وطهي اللحوم جيّداً لتجنّب العدوى
الابتعاد عن شرب الكحول
البقاء رطب مهم شرب الماء يوميًا في الحفاظ على الصحة العامة ويمكن أن يمنع الجفاف، يتكون ما يقرب من 70 في المائة من جسمك من الماء، مما يساعد نظامنا الداخلي بعدة طرق، يمكن أن يساعد شرب الكثير من الماء قبل أخذ اللقاح على التفكير بوضوح ويمنع حدوث تغيرات مزاجية جذرية، وهذه الأمور شائعة في حالة الجفاف